رحمك الله يا مصطفى محمود
ما زلت أذكر بساطتك في السرد والتي كانت تنبع من فكر عميق ومعقد
مازلت أذكر بساطتك في الحضور أثناء حلقاتك الشيقة من برنامج العلم والإيمان والتي تكسب مشاهدك راحة تربطه بك روحياً.
مازالت لذة متعة قراءة كتبك من مثل "السر الأعظم" و"القرآن محاولة إلى فهم معاصر" وغيرها الكثير مازالت في فمي.
إلى جنة الخلد بإذن الله