مرحباً بك

هنا موقع مشروع [بث تجريبي}-خربشات
وهو الجزء النصي والمتمم لباقي أجزاء المشروع، التي هي على التوالي:

مشروع [بث تجريبي}-العالم صور على موقعFlickr
مشروع [بث تجريبيّ}-أشياء في فيديو على موقع You Tube

هذه بعض سطور تبين كيفية عمل المدونة، والتي مازالت مكوناتها الرئيسية تحت التحرير و الإنشاء.
بعد هذه الكلمة التوضيحية، تظهر لك الرسالة الأحدث من تاريخ النشر.
إذا أردت جميع الرسائل المجتمعة تحت مسمى واحد، فعليك باختيار المسمى من قائمة "التسميات" في الجانب الأيمن.
أما إذا أردت أن تعرف أكثر عن باقي أجزاء المشروع، فاذهب إلى عنوان مشروع [بث تجريبي} في نهاية الصفحة.

السبت، مايو 01، 2021

كلام وزير ولا كلام أمير هذا الكلام ثبت عملياً أنه فقير

 

 كلام م فيه حق من هذا الوزير، ونحسن الظن به ان شاء الله.
حكومة مؤمنة تطبق شرع الله لا يتعارض مع كونها تؤمن لشعبها الأمن والعدل والإنصاف والكرامة، بل هو مطلب شرعي.
المثال عندنا في تركيا واضح حكومات علمانية منذ تركيا الحديثة أفقرت الشعب وأذلته وجعلته في ذيل الأمم بعد أن كان إمبراطورية مهابة يخشاها الجميع بفضل الدين. هذه الحكومات العلمانية أضعفت كرامة الشعب ولاحقته في السجون بعد أن ضيقت عليه دينه وخصوصياته، اتت بعدها حكومات إسلامية متدينة أرجعت للشعب كرامته وعيشه الكريم وأنجزت له الكثير حتى أصبح في مصاف الدول المتقدمة عاديك على أنها أرجعت له روحه وهويته وربطته بأصوله وجذوره.
كذلك في غزة بعد أن حولتها حكومات فتح العلمانية إلى عصابات وزعرنه ونهب لأموال الشعب وخيانات لقضيته ولدينه وإذلال وسجون، أتت حكومات حماس لتثبت على نفسها أمام الجميع  نظافة اليد ولترسي الأمن في البلاد وتحارب الزعرنة وأصحابها بما فيهم تجار المخدرات، كما حمت الشعب ودافعت عن ثوابته وقضاياه من لا شيء تملكه، وكل ما يعيشه القطاع من بؤس ليس إلا خوفا من هؤلاء الأسود النظيفين الأطهار، إذ مطلوب ان يحكم المسلمين والعرب خصوصا وفلسطين على الأخص، تجار عبدة مال ومصالح مادية

 


 

أخلاق الدعاة نبراس للعامة... فليحذروا

  هذا ما لا يعجبني في قنيبي ومن على خطه، هل لابد من التعرض لأناس في الدعوة والتشهير بهم من باب سوء الظن؟ نعم سوء الظن، فيبدو ان د.اياد لم يشاهد الا بعض حلقات لعدنان ابراهيم، لم يشاهد ولم يستشهد الا بما وافق تهمه وانتقاداته، رغم ان للدكتور عدنان الكثيييير من الخطب التي يعتز بها كونه مسلم ويعلي ويجل فيها قيمة هذا الدين وجماله ريعتبره الأعظم على الإطلاق، فلماذا غض الطرف عن مثل هذه الحلقات والخطب الكثيرة، واصطياد السقطات في خطب قليلة ان لم تكن نادرة؟ ، لماذا الانتقائية وعدم الانصاف من قنيبي وعدنان ابراهيم أخوه في الدين وفي الدعوة إلى الله، هل قنيبي يعتبر أمثال عدنان ابراهيم اخوه بالدين أصلاً عاديك عن أن يعتبره داعية؟ ، هل من الانصاف اتهامه لعدنان بأن اتباعه في غالبهم يلحدون، وانه كداعية ينقص من عزة المسلم بدينه صراحة، هل أحصيت اعداد من ألحدوا من طلاب عدنان ابراهيم ياقنيبي، وإن وجد فهل وقفت على سبب إلحادهم الحقيقي وتأكدت من أن لعدنان صلة مقرار إلحاد هذا التابع؟ هل من العدل والانصاف أن أقول بأنك تشحع على التطرف والارهاب، وأن أتباعك ياقنيبي غالبيتهم ينتمون او سينتمون الى جماعات متطرفة مثل داعش، أم انك تعتبر ذلك ميزة في صفحتك، وشيء إيجابي؟ متى سنفهم ان الاختلاف سنة كونية ولا يمكن إلغائه، أو حتى تجميده متى سنقبل بعضنا بعضاً حتى ولو اختلفت رؤانا، متى سنتوقف من تخوين بعضنا البعض وتكفير أو على الأقل زندقة بعضنا البعض، إذا كان علمائنا ودعاتتا وقادة رأينا ما زالوا يسقطون في هذا المستنقع فكيف للأمة أن تتعافى، كيف لها أن توقف اختلافاتها فيما بينها وبالتالي تنازعها وذهاب ريحها، ألم يكن من الأجدر أن تنصح وتوجه وتصلح دون التعرض لداعية خصوصا اذا كانت دعواك غير منصفة و دون ان تتابع كل انتاجاته؟ تتعرض له فقط لانه يخالفك في المنهج. هدانا الله وإياك يا قنيبي

 

رابط الحلقة لمن أراد مشاهدتها: