للمعلومية:
الفيلم المسيء تم عرضه أول مرة في لوس أنجيلوس قبل سنة ولم يدري به أحد
لضعفه، بعد ذلك وقبل أيام تم وضع مقتطفات من الفيلم على الشبكة ثم بعدها
حدث ما حدث، وهنا تظهر علامات استفهام كثيرة وأسئلة غامضة الأجوبة عن من
وراء هذه الآحداث ولص...
الح
من؟ ولماذا دائماً يستخدم تيار إسلامي بعينه يتصف بالسطحية والضحالة وضعف
المنطق وتردي مستوى الثقافة لكي يقوم بهذا الدور الأرعن الصبياني في شكله
والمخرب على الجميع وفي جميع الاتجاهات، هل ما يحدث لإخوتنا في سوريا من
انتهاك للأعراض وإبادة جماعية للبشر وتهديم لبيوت الله ولمزاكر العلم
والعمران، هل هو أقل أم آفظع عند الله ورسوله... كم هو
التسلح بالعلم والمعرفة ضروري ومهم، و كيف أنه و في مثل هذه الأحداث تظهر لنا أهمية أول وصية وأمر نزل على خاتم الانبياء
وهو "إقرأ".