رغم ان هذا التعميم يتوافق مع ما يحث عليه الإسلام، وبتطبيقه في التوقيت السليم سنكون للاسلام أقرب، فالجبر على الطاعة مرفوض، إلا أن مُصدِر القرار لا ثقة فيه ويستخدم هذا الحق لباطل في دخله ولخبث طويته، كما أن التوقيت ليس بالسليم عاديك على أن يكون حكيماً،
ولمن يقول لي لا تحكم على النوايا أقول أنها لم تعد نوايا خفية بل كل ما حولها من قرارات وأفعال وتقارب مع أشد الناس إلحاداً وهدماً للدين والقيم والأخلاق يؤكد خبثها وسوء ما تنطوي عليه