انتبهوا
اخوتي من مثل هذه الرسائل ومدى صحة مافيها من معلومات، يراد للمسلمين في
هذه الأيام أن يكونوا وقود حرب الغرب القادمة مع الصين بقيادة أم الشر
أمريكا، العدو اللدود للإسلام وللبشرية جمعاء،
تماما كما كنا وقودا لحرب الأفغان مع الروس، والتي حولته أمريكا بعد ذلك لبلد يعج بالفساد والمخدرات والاقتتال الداخلي.كلنا يعرف كيف تعاملت أمريكا مع المجاهدين العرب بعد انتهاء الحرب، وكيف كانت أنظمتنا مجرد وسيط محلي ومنفذ لأوامر ورغبات الغرب الحقود.
مشكلة الإيجور موجودة فعلا، والمسلمون يعانون هناك بكل تأكيد، ولكن لابد من تجنب المبالغة في الموضوع التي قد تصنعها أجهزة المخابرات العالمية، خصوصا في هذه الأيام التي تصطدم فيها أمريكا مع الصين، كما لابد من معالجة هذه المشكلة للمسلمين هناك بعيدا عن الغرب الماكر وأهدافه الخبيثة.لا نريد أن نستخدم كورقة ضغط من الغرب على الصين.
تماما كما كنا وقودا لحرب الأفغان مع الروس، والتي حولته أمريكا بعد ذلك لبلد يعج بالفساد والمخدرات والاقتتال الداخلي.كلنا يعرف كيف تعاملت أمريكا مع المجاهدين العرب بعد انتهاء الحرب، وكيف كانت أنظمتنا مجرد وسيط محلي ومنفذ لأوامر ورغبات الغرب الحقود.
مشكلة الإيجور موجودة فعلا، والمسلمون يعانون هناك بكل تأكيد، ولكن لابد من تجنب المبالغة في الموضوع التي قد تصنعها أجهزة المخابرات العالمية، خصوصا في هذه الأيام التي تصطدم فيها أمريكا مع الصين، كما لابد من معالجة هذه المشكلة للمسلمين هناك بعيدا عن الغرب الماكر وأهدافه الخبيثة.لا نريد أن نستخدم كورقة ضغط من الغرب على الصين.