حتى
الآن ما يزيد عن 1000 شهيد قضو بالقصف الكيماوي على يد النظام السوري
السادي، قضو بعد عذاب بين التشنجات والاختناق والغثيان القاسي والهستيريا
في الأربعاء الماضي قضى الآلاف في مصر وسكت العالم مما شجع المجرم الأسد
على الزيادة في إجرامه، طالما أن القاضين تحت هذا الإجرام هم من نفس
الفصيلة و الدين، قبلها كان بشار هو من شجع السيسي كي يبدأ بمذابحه، فتخطاه
السيسي بكم القتل اليومي، مما جعل بشار ينافسه... وهما يتسابقان الآن و
المسلمين يتفرجون... وينتظرون أخلاقيات العالم الحر كي توقف هذه المذابح،
ونسوا أن هذه المجازر الأخيرة في سوريا تحدث بوجود مفتشين العالم الحر عن
استخدام السلاح الكيماوي، علماً أن المفتشين هؤلاء رفضوا التوجه للمناطق
المضروبة بالكيماوي بحجة عدم سماح النظام....... تخيلوا.............
تخيلوا يامن تنتظرون أخلاقيات العالم الحر.... تخيلوا
في الأربعاء الماضي قضى الآلاف في مصر وسكت العالم مما شجع المجرم الأسد على الزيادة في إجرامه، طالما أن القاضين تحت هذا الإجرام هم من نفس الفصيلة و الدين، قبلها كان بشار هو من شجع السيسي كي يبدأ بمذابحه، فتخطاه السيسي بكم القتل اليومي، مما جعل بشار ينافسه... وهما يتسابقان الآن و المسلمين يتفرجون... وينتظرون أخلاقيات العالم الحر كي توقف هذه المذابح، ونسوا أن هذه المجازر الأخيرة في سوريا تحدث بوجود مفتشين العالم الحر عن استخدام السلاح الكيماوي، علماً أن المفتشين هؤلاء رفضوا التوجه للمناطق المضروبة بالكيماوي بحجة عدم سماح النظام....... تخيلوا............. تخيلوا يامن تنتظرون أخلاقيات العالم الحر.... تخيلوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق