يا
أمة محمد، تذكروا أن القادم أعظم، ولترقدوا في سباتكم حتى يقطع العدو
أوصالكم، ويترككم في حسراتكم و سكراتكم تعمهون، فأنتم اليوم لا تستحقون
العيش الكريم... أمة ضحكت من جهلها وبلادتها وضعفها الأمم. تركتم إخوتكم
بضعفهم وحاجتهم يصارعون طواغيت الأرض،
وانشغلتم بأكل العينة و قشور الدنيا وسفاسف الأمور، واعتبرتم أن ماهم فيه
لا يعنيكم، ومنكم من أقنع نفسه بأن الأمر فوق طاقته فسكت عن الحق و استكان
للذل والعيش المزيف.
علمائنا سبب هلاكنا... لا سامحهم الله وجازاهم بما يستحقون، اللهم بهم فابدأ... اللهم آمين
علمائنا سبب هلاكنا... لا سامحهم الله وجازاهم بما يستحقون، اللهم بهم فابدأ... اللهم آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق