هذا هو الفرق بين الإعلامي
الشريف الذي يلتزم بمبادئه وبين الإعلامي الخبيث والوصولي والقذر حيث يتحول
من إعلامي إلى جاسوس ومن محايد موضوعي إلى كاذب منحاز يبيع كل مبادئه التي
كانت مزيفة أصلاً يتخفى ورائها ليظهر بعد ذلك حقده على عدوه الحقيقي.
هذا اليساري كباقي معظم اليساريين والعروبيين القذرين أظهر وجهه الأصلي و بأن عدوه الحقيقي هو الشعب المؤمن حيث يقف بجانب الطاغية المستبد، متخفياً هذه المرة خلف محاربة الإرهاب
هذا اليساري كباقي معظم اليساريين والعروبيين القذرين أظهر وجهه الأصلي و بأن عدوه الحقيقي هو الشعب المؤمن حيث يقف بجانب الطاغية المستبد، متخفياً هذه المرة خلف محاربة الإرهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق