مرحباً بك

هنا موقع مشروع [بث تجريبي}-خربشات
وهو الجزء النصي والمتمم لباقي أجزاء المشروع، التي هي على التوالي:

مشروع [بث تجريبي}-العالم صور على موقعFlickr
مشروع [بث تجريبيّ}-أشياء في فيديو على موقع You Tube

هذه بعض سطور تبين كيفية عمل المدونة، والتي مازالت مكوناتها الرئيسية تحت التحرير و الإنشاء.
بعد هذه الكلمة التوضيحية، تظهر لك الرسالة الأحدث من تاريخ النشر.
إذا أردت جميع الرسائل المجتمعة تحت مسمى واحد، فعليك باختيار المسمى من قائمة "التسميات" في الجانب الأيمن.
أما إذا أردت أن تعرف أكثر عن باقي أجزاء المشروع، فاذهب إلى عنوان مشروع [بث تجريبي} في نهاية الصفحة.

الأربعاء، سبتمبر 10، 2014

واشنطن وصناعة الكذب

‎حسان عبود قائد حركة أحرار الشام العدو الأول لتنظيم الدولة الإسلامية يقضي شهيداً في تفجيرٍ انتحاري بريف إدلب، أبو عبد الله الحموي شهيداً بعد أكثر من ثلاث سنوات من الثورة ضد النظام، هل ستهز هذه الضربة الجبهة الإسلامية التي فقدت أيضاً الشهيد عبد القادر صالح؟ من يسعى أصلاً لإفراغ الساحة من قادة الثوار ولحساب من؟ في محورنا الثاني.. الصحيفة الأمريكية الرصينة نيويورك تايمز تفشي أسرار استراتيجية واشنطن لضرب تنظيم الدولة، الصحيفة تقول إن مدة الاستراتيجية ثلاثة أعوام، لكن ألا يبدو البرنامج الزمني للاستراتيجية فضفاضاً ولن يواكب التطورات المتعاقبة، فالمشهد العسكري المتدحرج في المنطقة مازال يفاجؤ الجميع، أم أنها مجرد استراتيجية تستهلك الوقت تماماً كحال الحديث عن تدريب مقاتلين معارضين للنظام، في ملفنا الثالث.. مخاوف في إيران حول الغياب المحتمل لعلي خامنيئ الولي الفقيه الإيراني بعد أن ظهر في صورةٍ له على فراش المرض؟ هل ستشهد طهران صراعاً على السلطة ومن هو الوريث المحتمل؟

في تفاصيل الليلة. 

رابط صفحة البرنامج على "الفيس بوك" 

www.facebook.com/Tafaseel.Orient.TV‎ 
واشنطن وحسب صحيفة نيويورك تايمز تضع استراتيجية لمدة ثلاث سنوات لضرب تنظيم الدولة....
أليس هذا من المضحك المبكي!!؟ أليست واشنطن قادرة على استهداف قادة تنظيم الدولة كما استهدفت قادة أحرار الشام وقتلت منهم 45 من قادة الصف الأول والثاني، وهؤلاء القادة معروف عنهم رفضهم الإنضواء تحت التحالف الدولي بقيادة واشنطن لقتال داعش!!؟ أليس في هذا ما يؤكد بأن هذه الاستراتيجية وضعت لتبرير وشرعنة فعل أكبر وهو تقسيم المنطقة برمتها تقسيماً جديداً لصالح واشنطن و طهران!!؟

ليست هناك تعليقات: