مرحباً بك

هنا موقع مشروع [بث تجريبي}-خربشات
وهو الجزء النصي والمتمم لباقي أجزاء المشروع، التي هي على التوالي:

مشروع [بث تجريبي}-العالم صور على موقعFlickr
مشروع [بث تجريبيّ}-أشياء في فيديو على موقع You Tube

هذه بعض سطور تبين كيفية عمل المدونة، والتي مازالت مكوناتها الرئيسية تحت التحرير و الإنشاء.
بعد هذه الكلمة التوضيحية، تظهر لك الرسالة الأحدث من تاريخ النشر.
إذا أردت جميع الرسائل المجتمعة تحت مسمى واحد، فعليك باختيار المسمى من قائمة "التسميات" في الجانب الأيمن.
أما إذا أردت أن تعرف أكثر عن باقي أجزاء المشروع، فاذهب إلى عنوان مشروع [بث تجريبي} في نهاية الصفحة.

الثلاثاء، فبراير 17، 2015

كبير الدجالين في المنطقة يستنجد بالأحداث الحالية لتجميل صورته



العميل الإيراني نصر الله، الطائفي بامتياز كان في خطابه الأخير كمن أخذته العزة بالإثم، مازال ينصح جميع الأطراف بأن يتعاونوا وينسقوا مع الأسد كي ينتصروا على الإرهاب، ولا ندري كيف هو يفرق بين داعش وبين المليشيات التي يقودها، كيف يفرق بين وحشية داعش وهمجيتها وبين وحشية وهمجية وسادية النظام السوري الذي يدعمه ويقاتل من أجل تثبيته.
خطابه وتعريجه وإبداء رأيه لما يحدث في اليمن والبحرين وتبشيره لنا بتواجده في العراق يبين لنا كم أن هذا الرجل طائفيا وعميلاً منقاداً لولاية فقيهه في إيران، كيف يحاول أن يظهر لنا في خطاباته كم هو حذق و عميق التفكير، كم هو حكيم ومتوازن في قراراته، والواقع يظهره لنا أنه مجرد جندي ينفذ أجندة إيران الفارسية، والتي يميل هو لفارسيتها ضد عروبته وانتمائه العربي حين يذكر إسم الخليج باسم "الخليج الفارسي" كم هو في العالم الافتراضي وعالم الشاشات كبير أمام جمهوره، كم هو صغير في الواقع و حين تضعه بجانب سيدته  إيران و مخططاتها.
بفضل الله احترقت ورقة نصرالله وانكسر ظهر أحد ألد أعداء الله في المنطقة، و أعني هو ومن يدعمه،  وذلك بفضل الثورة السورية المباركة، والتي لا يريد الإعلام تعزيز انتصاراتها وماحققته، بل إن العالم أجمع يتآمر عليها. ذلك أن الرهان الحقيقي عليها في تغيير شكل المنطقة والعالم.

ليست هناك تعليقات: