السيد عبدالله الزاملي، أحد مقلدي السيد المرجعية الصرخي يتحدث عن مرجعيته فيقول:
هو أول من حرم الدم السني والشيعي أثناء الاقتتال في العراق، مما جعل السيستاني يخرج بنفس الفتوى بعده بثمانية أيام.
يتم الآن تصفية كبار مقلدي السيد الصرخي وقد صفي منهم عدد حتى الآن.
تم جمع جرحاهم أثناء هجوم قوات المالكي عليهم ووضعوهم في دار الصرخي، ثم تم تصفيتهم ثم تم حرق جثثهم ثم دمروا عليهم الدار.
لم يتم أي استنكار من السيستاني أو أي مرجعية أخرى في العراق على هذه الجريمة، رغم تضامن السيد الصدر معهم ضمنياً وعبر الهاتفـ، وليس علناً وعبر وسائل الإعلام.
يذكر أن السيد الصرخي ضد المشروع الإيراني وضد فتوى السيستاني بإعلان الجهاد الكفائي.
والسؤال: أين العرب وأنظمتهم من التعاون مع أمثال هؤلاء، بدلاً من ترك العراق لإيران الفارسية المعتدية.
هو أول من حرم الدم السني والشيعي أثناء الاقتتال في العراق، مما جعل السيستاني يخرج بنفس الفتوى بعده بثمانية أيام.
يتم الآن تصفية كبار مقلدي السيد الصرخي وقد صفي منهم عدد حتى الآن.
تم جمع جرحاهم أثناء هجوم قوات المالكي عليهم ووضعوهم في دار الصرخي، ثم تم تصفيتهم ثم تم حرق جثثهم ثم دمروا عليهم الدار.
لم يتم أي استنكار من السيستاني أو أي مرجعية أخرى في العراق على هذه الجريمة، رغم تضامن السيد الصدر معهم ضمنياً وعبر الهاتفـ، وليس علناً وعبر وسائل الإعلام.
يذكر أن السيد الصرخي ضد المشروع الإيراني وضد فتوى السيستاني بإعلان الجهاد الكفائي.
والسؤال: أين العرب وأنظمتهم من التعاون مع أمثال هؤلاء، بدلاً من ترك العراق لإيران الفارسية المعتدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق