و
مين قلك إنه احنا قلقانين عليك بعد إلي عملته فينا، كل يوم بندعي ربنا
يغفرلك تساهلك ورخاوتك في فترة حكمك وعدم شفافيتك والي كنا وقتها بنترجاك
أن تصارحنا بما يحدث وأن تؤمن بأننا خلفك فيما تقره، كمان عدم إحساسك بدرجة
المسئولية العظيمة التي ألقيت عليك تجاه
شعبك وتجاه المسلمين أجمعين والأحرار في العالم، وما فعلته بمعنوياتهم بسبب
هذا التساهل... ربنا يغفرلك و يسامحك، بس فعلاً إنت ماتنفعش رئيس
عاصم
عاصم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق