أين أنت الآن من شرف المقاومة!!؟ أين أنت من قضية المسلمين الأولى!!؟ نصبوا لك فخاً فوقعت فيه من فرط طائفيتك، أراد الله أن يفضحها ويظهر خبث سريرتك. أين أنت الآن وأين ندائك لطائفتك!؟ أين أشرف الناس!؟ كما كنت تطلق عليهم وكنا حينها في صفك ونؤيدك!!؟ هل مازالوا في عيون الأمة هم أشرف الناس!؟ أم جعلتهم بغبائك الطائفي خنجراً مسموماً في خاصرتها تنفذ بذلك حلم الأعدءا!؟
أين صواريخ حيفا وما بعد حيفا يا نصر الله!؟ أم أنت تستخدمها الآن لضرب المسلمين المجاهدين الثائرين على الظلم المضاعف في سوريا!؟
هل وعيت الآن بشاعة فعلتك وما أثارته من أعاصير طائفية مدمرة، وكيف غذيت بإصرارك على الخطأ والخطيئة هذا الكم الهائل من الحقد الطائفي الأعمى وأشغلت الأمة عن قضيتها الأولى!؟
حقد طائفي وصل بطائفته بأن تعلم أطفالها كيف يؤذون أطفال الأمة، كما عرضه فيديو على الشبكة أثار رعباُ ولغطاً واشمئزازاً من الجميع، و مازال المسئولون يتحققون من صحته لمقاضاة أصحابه.
تابع قناته التلفزيونية المنار... لا تجد شيئاً وكأن الحرب الدائرة على غزة لا تعنيه، فحربهم الأساسية غبتدئت ضد شرفاء الأمة وليس ضد العدو الصهيوني
قبحك الله يا من فضحه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق